انجي خوري تطلب الزواج من أدهم نابلسي ..من هي إنجي خوري

مشاركة
إنجي خوري وأدهم النابلسي إنجي خوري وأدهم النابلسي
دار الحياة 05:32 م، 14 مايو 2022

تداول الناشطون على منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية مقطع فيديو للفنانة السورية إنجي خوري، وهي تطلب الزواج من الفنان المعتزل أدهم النابلسي.

وتصدرت إنجي خوري منصات التواصل الاجتماعي المختلفة وخاصة على محرك جوجل بعد تأكيدا ً أنها سوف ترتدي الحجاب، إذ وافق أدهم النابلسي الزواج منها.

إنجي خوري تنتظر رد أدهم النابلسي على الزواج منها

ويتصدر اسم إنجي خوري الترند نتيجة نشرها مقطع فيديو تطلب الزواج  من الفنان الأردني أدهم النابلسي، إذ تثير الجدل بكلماتها في مقطع الفيديو والتي تؤكد منه خلال على ارتداء الحجاب والتوبة إذ وافق أدهم النابلسي على الزواج منها، فنجوي خليق الله الشهيرة بـ "إنجي خور"ي واحدة من الشخصيات الأكثر إثارة للجدل على صفحات التواصل الاجتماعي.

وذكرت إنجي خوري خلال مقطع الفيديو:" تعرفوا إذا أدهم النابلسي بيتزوجني أنا بتحجب وبلبس خمار، وأروح أصلي، وبتوب وماراح استخدم التليفون حتى، بس يتزوجني، يؤبرني ما أجمله، أدهم تقبل تتزوجني"، وأضافت: "بيقولوا إذا الشيخ اتزوج واحدة لبسها مفتوح وثابت بيدخل الجنة، ما بدك تدخل الجنة، بليز اتزوجني".

وأعلن الفنان أدهم النابلسي في يوم 20 ديسمبر عام 2021 من خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "انستقرام"

من هي الفنانة انجي خوري

اسمها الحقيقي نجوى إبراهيم خليق، وتحمل الجنسية السورية، وتحمل اسم إنجي خوري على منصات التواصل الاجتماعي.

ولدت في 12 أكتوبر 1998 ، لديها شقيقان، وهما أحمد وإسماعيل، وكانت لها العديد من التصريحات الجريئة عن طفولتها وما عانته على يد والدها من ضربها في الصغر.

وإنجي خوري أثارت الجدل في السنوات الأخيرة، حيث اتهمت نانسي عجرم بسرقة لحن أغنية " يلا نولعها"، وقالت بأنها تعرضت للتحرش وهي بسن الـ 13، وما تعرضت له على يد والدها دفعها للذهاب إلى طبيب نفسي، وأنها ضحية وما تقدمه من مقاطع فيديو مثيرة بسبب عدم توجيهها.

وألقت الجهات الأمنية الإماراتية القبض عليها منذ سنوات بسبب نشرها لصور خارجة، وتم إعادتها إلى سوريا، وتدعي بأنها تم خطفها على يد الفنان آدم والفنانة قمر بسبب بعض الخلافات بينهم، مما دفع الفنانة قمر لرفع قضايا ضدها وصلت إلى المحاكم، رصيدها في البنك يصل إلى 8 مليون ليرة.