دخل أول معلم فلسطيني إلى الكويت عام 1936، وذلك بعدما أرسل أمير الكويت الشيخ أحمد الجابر الصباح رسالة لمفتي القدس الحاج أمين الحسيني يطلب منه إرسال بعثة تعليمية إلى دولة الكويت.
وبالفعل قام المفتي أمين الحسيني بإرسال أربعة معلمين هم: "محمد المغربي، أحمد شهاب الدين، خميس نجم، وجابر حسن حديد".
وأحدثت أول بعثة تعليمية، ثورة في المنهاج الكويتي بالاستناد للمنهاج الفلسطيني، إذ تم إدخال مواد الكيمياء والفيزياء والتربية الرياضية هناك.