علاج حرقة المعدة بالأعشاب مجرب.. وصفات طبيعية لعلاج حرقة المعدة مكتوبة، أسئلة كثيرة يتم تداولها بصورة كبيرة عبر منصات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث خاصة محرك جوجل الشهير، للذلك ارتا فريق العمل في مقوع حياة واشنطن ان يقدم لمتابعيه اليوم الاحد الموافق13/8/2023 افضل طرق علاج حموضة المعدة بطرق طبيعية.
علاج حموضة المعدة بالاعشاب الطبيعية
حرقة المعدة هي حالة غالبًا ما تتسبب في شعور بالانزعاج والألم في منطقة الصدر وأسفل القفص الصدري. يمكن أن تنجم عن تدفق الحمض المعدي إلى المريء، وقد تكون الأسباب متنوعة مثل تناول الطعام الدهني، والتوتر، واضطرابات في النظام الغذائي. يعتبر استخدام الأعشاب وسيلة طبيعية وفعالة لتخفيف حرقة المعدة.
تعتبر النعناع أحد الأعشاب الفعالة في تهدئة حرقة المعدة. يمكن تناوله على شكل شاي بعد الوجبات. كما أن للزنجبيل خصائص مضادة للالتهابات ومهدئة للجهاز الهضمي، ويمكن تناول شاي الزنجبيل لتخفيف الأعراض.
من الأعشاب الأخرى التي تساهم في تهدئة حرقة المعدة القرفة، التي تعمل على تقليل الالتهابات وتحسين عملية الهضم. يمكن خلط ملعقة صغيرة من مسحوق القرفة مع الماء الدافئ وشربه قبل الوجبات.
علاج حموضة المعدة من الطبيعة
الألوفيرا أيضًا من الخيارات الفعّالة، حيث تحتوي على خصائص مهدئة ومضادة للالتهابات. يمكن شرب عصير الألوفيرا المخفف في الماء قبل الوجبات.
لا تنسى تجنب الأطعمة والمشروبات التي تزيد من حدوث حرقة المعدة، مثل القهوة والشوكولاتة والأطعمة الحارة والدهنية. كما يُنصح بتناول وجبات صغيرة ومتعددة على مدار اليوم، وتجنب النوم مباشرة بعد تناول الطعام.
على الرغم من فوائد الأعشاب في تخفيف حرقة المعدة، يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي علاج طبيعي خصوصًا إذا كنت تعاني من حالات صحية أخرى أو تتناول أدوية معينة.
يمكن للعديد من المواد الطبيعية أن تساعد في التخفيف من أعراض حموضة المعدة، ومنها:
علاج الحموضة بأوراق الريحان: لأوراق الريحان خصائص ملطفة لجدار المعدة تساعد في التخفيف من الألم الذي تسببه حموضة المعدة، ويمكن استخدام الريحان من خلال تناول أوراق الريحان بعد غسلها جيداً بالماء، او من خلال غلي الأوراق لمدة أربع دقائق للحصول على شاي الريحان.
علاج الحموضة بالقرفة: تعد القرفة مهدئ طبيعي للمعدة، وتساعد أيضاً في تحسين الهضم وامتصاص الطعام، مما يخفف من أعراض الحموضة، واضطراب الجهاز الهضمي.
علاج الحموضة بالقرنفل: يستخدم القرنفل منذ سنوات طويلة في الطب الشعبي الصيني والهندي لعلاج اضطرابات الجهاز الهضمي، والتخلص من الغازات في الأمعاء، ورائحة الفم الكريهة، ويمكن استخدام القرنفل في علاج حموضة المعدة بطرق طبيعية من خلال إضافته للطعام أثناء الطهي أو تناوله نيء عند الإصابة بحموضة المعدة.
علاج الحموضة بالموز: يساهم تناول الموز بشكل يومي في الحد من إفراز المعدة للأحماض الزائدة، مما يساهم في الوقاية من الإصابة بحموضة المعدة، بالإضافة إلى علاجها عند الإصابة بها، ويعود السبب في فوائد الموز للوقاية من وعلاج حموضة المعدة إلى احتوائه على مضادات أحماض طبيعية تغلف المعدة وتمنع ارتداد الأحماض إلى المريء.
علاج الحموضة بالليمون: لا يساعد شرب الليمون عند الشعور بالحموضة على التخفيف من الأعراض ويمكن أن يزيد شرب الليمون من شدة حموضة المعدة، ولكن يشرب عصير الليمون بشكل وقائي قبل تناول الوجبة بساعة واحدة ليمنع الإصابة بحموضة المعدة.
علاج الحموضة بعصير البطيخ: يعد عصير البطيخ من أسرع طرق علاج الحموضة في المنزل وأكثرها فعالية وروعة لما له من خصائص مهدئة خاصة عند شربه أثناء تناول وجبة الطعام.
علاج حموضة المعدة بالاعشاب
حموضة المعدة هي حالة تحدث عندما يزيد إفراز الحمض المعدي في المعدة، مما يسبب شعورًا بالحرقة والانزعاج في منطقة الصدر وأسفل القفص الصدري. يمكن استخدام الأعشاب كجزء من العلاج لتخفيف حموضة المعدة وتهدئة الأعراض. إليك بعض الأعشاب المفيدة:
1. **النعناع**: يحتوي على خصائص مهدئة ومضادة للالتهابات. يمكن تناول شاي النعناع بعد الوجبات لتهدئة الجهاز الهضمي وتخفيف الحموضة.
2. **الزنجبيل**: له تأثير مهدئ على المعدة وممكن أن يساعد في تخفيف الالتهابات. يمكن تناول شاي الزنجبيل أو إضافة الزنجبيل الطازج إلى الأطعمة.
3. **الألوفيرا**: تحتوي على خصائص مهدئة وملطفة للتهيج، يمكن تناول عصير الألوفيرا المخفف قبل الوجبات.
4. **القرفة**: لها تأثير مهدئ ومضاد للالتهابات، يمكن خلط ملعقة صغيرة من مسحوق القرفة مع الماء وتناوله قبل الوجبات.
5. **الشمر**: له تأثير مهدئ على الجهاز الهضمي ويمكن تناوله كشاي بعد الوجبات.
6. **الكركم**: له خصائص مضادة للالتهابات وممكن أن يساعد في تهدئة الحموضة. يمكن إضافة الكركم إلى الأطعمة أو شربه كشاي.
7. **القرنفل**: له تأثير مهدئ ومضاد للالتهابات، يمكن إضافة بضعة قرنفلات إلى كوب من الماء المغلي وتركها لتنقع قبل شربه.
8. **الأعشاب المهدئة الأخرى**: مثل البابونج والزعتر والأعشاب اللطيفة مثل الليمون بالنعناع يمكن أن تساهم في تهدئة الحموضة.
يجب أن يتم استشارة الطبيب قبل استخدام الأعشاب كعلاج لحموضة المعدة، خاصةً إذا كنت تعاني من حالات صحية أخرى أو تتناول أدوية معينة. قد يكون من المفيد الالتزام بنمط حياة صحي، مع تجنب الأطعمة والعادات التي تزيد من حموضة المعدة.
10 علاجات منزلية للحرقة المعوية (الحموضة)
إذا كنت تحاول تجنب الارتجاع الحمضي أو التخلص من الحرقة المعوية بسرعة، هناك عشر طرق لتخفيف أعراضك أو حتى للوقاية منها:
1. تناول موزة ناضجة
محتوى البوتاسيوم المرتفع في ثمرة الموز يجعلها غداءً قاعديًا، مما يعني أنها قد تساعد في مواجهة الحمض المعوي الذي يسبب تهيج المريء. ومع ذلك، تكون ثمار الموز غير الناضجة أقل قاعدية، وغنية بالنشويات، ويمكن في الحقيقة أن تسبب ارتجاعًا حمضيًا لبعض الأشخاص. لذلك تأكد من اختيار ثمرة موز ناضجة. وتتضمن الأطعمة القاعدية الأخرى التي قد تساعد في القضاء على الحرقة المعوية ثمار الشمام، والقرنبيط، والشمر، والمكسرات.
2. مضغ علكة خالية من السكر
يعمل مضغ العلك على زيادة إنتاج اللعاب. وهذا يساعد في تقليل الحرقة المعوية حيث إن اللعاب يمكنه أن يساعد في تعزيز عملية البلع — مما قد يساعد في تخفيض مستوى الحمض — ومعادلة الحمض المعوي المرتجع إلى المريء.
3. الاحتفاظ بقائمة بالأطعمة وتجنب الأطعمة المسببة للحرقة
كما ذكرنا، يمكن أن تُسبب بعض الأطعمة والمشروبات الارتجاع الحمضي والحرقة المعوية. ويمكنك المساعدة في تحديد الأطعمة المعينة التي من المحتمل أكثر أن تُسبب لك المشكلات من خلال الاحتفاظ بسجل بالأطعمة والأعراض. وبمجرد أن تحددها، تجنب هذا الأطعمة والمشروبات وقتما أمكن ذلك.
4. مقاومة الرغبة في الإفراط في الطعام أو تناول الطعام بسرعة
عندما يتعلق الأمر بالوقاية من الحرقة المعوية، يمكن أن تقطع مراقبة أحجام الكميات المتناولة في الوجبات شوطًا طويلاً. فيمكن أن يُشكِّل إدخال كمية كبيرة من الطعام في معدتك ضغطًا أكبر على الصمام الذي يمنع الحمض المعوي من الخروج إلى المريء، مما يجعل الارتجاع الحمضي والحرقة المعوية محتملين أكثر. إذا كنت معرضًا للحرقة المعوية، فتناول وجبات أصغر بشكل متكرر. يمكن أن يُسبب تناول الطعام بسرعة الحرقة المعوية أيضًا، لذلك تأكد من التمهل والانتظار وقتًا كافيًا حتى تمضغ الطعام وتشرب المشروبات.
5. تجنب تناول الوجبات في وقت متأخر، وتناول الوجبات الخفيفة قبل النوم، وتناول الطعام قبل التمرين
يمكن أن يُسبب الاستلقاء بمعدة مليئة بالطعام الارتجاع الحمضي ويجعل أعراض الحرقة المعوية أسوأ. تجنب تناول الطعام خلال 3 ساعات قبل النوم بحيث يكون لدى معدتك الوقت الكافي لإفراغ الطعام بداخلها. وربما تحتاج أيضًا إلى الانتظار ساعتين على الأقل قبل التمرين.
6. ارتداء ملابس فضفاضة ومناسبة
إذا كنت عرضة للحرقة المعوية، فقد تساهم الأحزمة والملابس الضيقة التي تعصر بطنك في شعورك بالأعراض.
7. ضبط وضع النوم
يمكن أن يساعد رفع رأسك وصدرك عن قدميك أثناء النوم في الوقاية من الارتجاع الحمضي والحرقة المعوية وتخفيفهما. يمكنك القيام بذلك باستخدام وسادة إسفنجية منحدرة تحت المرتبة أو برفع أعمدة السرير الأمامية باستخدام قوالب خشبية. احذر تكويم الوسادات، حيث إن ذلك عادةً ما يكون غير فعال وقد يجعل أعراضك أسوأ. بالإضافة إلى ذلك، يعتقد أن النوم على الجانب الأيسر يساعد في الهضم وقد يعمل على تخفيف ارتجاع الحمض المعوي.
8. اتخاذ خطوات لإنقاص الوزن إذا كنت تعاني من زيادة الوزن
الوزن الزائد يُشكِّل ضغطًا زائدًا على معدتك، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالارتجاع الحمضي والحموضة المعوية. تناول نظام غذائي متوازن جيدًا و القيام بـ 150 دقيقة من النشاط البدني كل أسبوع هما أول خطوتين للحفاظ على وزن صحي وخسارة الوزن الزائد.
9. الإقلاع عن التدخين في حالة التدخين
التدخين يُقلل كمية اللعاب المنتجة ويؤثر على كفاءة الصمام الذي يمنع الحمض المعوي من الدخول إلى المريء، مما قد يزيد من احتمالية حدوث الحرقة المعوية. الإقلاع عن التدخين يمكن أن يقلل استمرارية وشدة حدوث الارتجاع الحمضي، وفي بعض الحالات يمكنه القضاء عليه أيضًا.
10. تقليل الضغط
الضغط المزمن يؤثر بشكل كبير على جسدك، بما في ذلك إبطاء عملية الهضم وجعلك أكثر حساسية للألم. فكلما بقى الطعام لمدة أطول في معدتك، زادت احتمالية ارتجاع الحمض المعوي. وبالإضافة إلى ذلك، فإن زيادة الحساسية للألم قد تجعلك تشعر بألم الحرقة المعوية بشكل مكثف أكثر. واتخاذ خطوات لتقليل الضغط قد يساعد في الوقاية من آثار الارتجاع الحمضي والحرقة المعوية أو تخفيفها.