فيديو الاعتداء على ماري مجدي بوحشية من زوجها في مصر .. تفاصيل هاشتاق انقذوا ماري مجدي

مشاركة
فيديو الاعتداء على ماري مجدي بوحشية من زوجها في مصر .. تفاصيل هاشتاق انقذوا ماري مجدي فيديو الاعتداء على ماري مجدي بوحشية من زوجها في مصر .. تفاصيل هاشتاق انقذوا ماري مجدي
11:24 ص، 19 مايو 2022

فيديو الاعتداء على ماري مجدي بوحشية من زوجها في مصر ، وتصدر هاشتاق انقذوا ماري مجدي قائمة التريند على المنصات الرقمية لا سيما منصتي فيسبوك وتويتر اليوم الخميس الموافق 19-5-2022 حيث تفاعل المستخدمون والمواطنون في جميع محافظات جمهورية مصر العربية مع قصتها الإنسانية خاصة انها تعرضت للضرب المبرح بالعصا أدى إلى اصاباتها في الرأس ، ووضع لكم فريق دار الحياة التفاصيل كاملة في هذه المقالة حول حادثة ماري مجدي .

وعلى محرك جوجل الشهير يبحث الملايين من الأشخاص عن تفاصيل الاعتداء على السيدة ماري مجدي التي أدخلت على إثرها المستشفى وتلقت على إثرها العديد من العرز بالرأس وقد تسبب حالتها بضجة عارمة في مصر وعن كامل التفاصيل فهي على النحو التالي:

اقرأ ايضا: شاهد.. بعد إعلان كيت ميدلتون عن إصابتها بالسرطان.. تعرف على العلاج الكيماوي صعوباته وطريقته

فيديو الاعتداء على ماري مجدي

آلاف المستخدمين على مواقع التواصل الاجتماعي قاموا بتداول مقطع فيديو يظهر زوج ماري مجدي يقوم بالاعتداء عليها بالعصا بطريقة وحشية جدا وسط صراخات في استنجادها من الضرب التي تسبب لها بآلاف حادة في جسمها .

وبحسب ما تم تداوله على الصفحات الرقمية ، فقد تم القبض على وليد سعد زوج  ماري مجدي وحبـسه ٤ أيام على ذمة التحقيقات بتـهمة الاعتـداء على زوجته.

ونشير في هذه المقالة ، فإن الذي نشر الفيديو واللي سلم المتهم للشرطة هو أخو الزوج لأنه كان رافض الاعتداء اللي بيتم على "ماري" من سنين حسب كلامها ، وفيما يلي مقطع الفيديو كاملة .

تفاصيل قصة ماري مجدي

انقذوا ماري مجدي

مهيب علق على هاشتاق انقذوا ماري مجدي قائلة : "من وجهه نظري ..  لو لم يتم الطلاق عن طريق اللجنة الكنيسية وفِي وقت قصير .. عده أشهر .  تذهب الي المحكمة وتحصل علي طلاق مدني ..  وإذا أرادت الزواج مرة اخري ..  تتزوج مدني .. وانا متأكد انها لن تتزوج مرة اخري".

اقرأ ايضا: ممثل مصري يعلن إطلاق مبادرة لدعم الفلسطينيين المقيمين في مصر

محمد إلهامي علق : "المشكلة الأساسية في مصر أنه لا أحد يتكلم عن حقوق المرأة المسيحية، ولا أحد يدعو إلى تجديد الخطاب الديني المسيحي، ولا أحد يفتح ملف قدرة البطريرك على تغيير شريعتهم! وإذا فكرت المسيحية في الإسلام، ثارت الكنيسة فجندت الدولة جهاز الأمن فيعيدها إليهم جبرا وقسرا!".