شددت دار الإفتاء المصرية، على موقف الدين من التحرش الجنسي، مشيرة إلى أنه جريمة وكبيرة من كبائر الذنوب.
وأضافت «الإفتاء»، في تغريدة عبر موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، مساء أمس الأربعاء، أن الإسلام قد توعد مرتكبي التحرش الجنسي بالعقاب الشديد في الدنيا والآخرة.
كما لفتت في هذا السياق إلى الآية القرآنية القائلة «والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانًا وإثمًا مبينًا».
وفي تغريدة أخرى على موقع «تويتر»، شددت على ضرورة الستر على عباد الله، بقولها: «الستر على عباد الله من صفات الأنبياء».
والتحرش الجنسي جريمة وكبيرة من كبائر الذنوب، وقد توعد الإسلام فاعليه بالعقاب الشديد في الدنيا والآخرة، قال تعالى: ﴿والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانًا وإثمًا مبينًا﴾ [الأحزاب: 58].
#التحرش الجنسي جريمة وكبيرة من كبائر الذنوب، وقد توعد الإسلام فاعليه بالعقاب الشديد في الدنيا والآخرة، قال تعالى: ﴿والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانًا وإثمًا مبينًا﴾ [الأحزاب: 58].
— دار الإفتاء المصرية 🇪🇬 (@EgyptDarAlIfta) June 26, 2019
الستر على عباد الله من صفات الأنبياء
— دار الإفتاء المصرية 🇪🇬 (@EgyptDarAlIfta) June 26, 2019