من هي ليلى احمد جمال المريضة في مصر .. تفاصيل قصة وسم انقذوا ليلى
ويبحث المواطنين في جمهورية مصر العربية عن الإجابة عن تساؤل من هي ليلى احمد جمال المريضة التي تواجه خطر .. تفاصيل قصة هاشتاق انقذوا ليلى في مصر عبر محرك جوجل الشهير بعد أن ضجت حالتها الإنسانية موقعي فيسبوك وتويتر خلال الساعات الماضية إذ تفاعل مئات الالاف مع قصتها حيث تعاني من مرض مستعصي ولقد تدهورت حالتها الصحية نتيجة ورم أصابها منذ سنوات عدة ما جعلها الان ترقد على سرير المرض ولقد اعلى المواطنين الصوت إلى الجميع كمناشدة عاجلة في انقاذ حياة هذه الفتاة التي تواجه خطر الموت ، وعن التفاصيل الكاملة فقد وضع لكم فريق دار الحياة هذه المقالة ويتطلب من حضراتكم المتابعة حتى النهاية .
قصة هاشتاق انقذوا ليلى في مصر
وبحسب ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي ، فإن تفاصيل قصة هاشتاق انقذوا ليلى في مصر فهي على النحو التالي: إذ أن ليلي احمد محمد جمال ٢٠ سنة طالبة في ٣ آداب جامعة القاهرة حاليا في القصر العيني الجديد رعاية مركزة (شريف مختار) مريضه اورام من خمس سنوات الاورام خلتها من ذوي الهمم لأنها افقدتها السمع والتوازن.
صور هاشتاق انقذوا ليلى في مصر
تفاصيل وسم انقذوا ليلى
عبير علقت : "اللهم إنا نسألك أن تشفي كل مريض من المرض وتجيب دعاء كل من دعا لمريض بالشفاء اللهم اشفي أجسادا تتألم ولا يعلم بحالها غيرك اللهم أبدل أوجاعهم بعافيه إنك علي كل شيء قدير".
حساب شاهر علق : " ليلي مريضه اورام من خمس سنوات تعاني أورام بالمخ والعمود الفقري ليلي دخلت القصر العيني التعليمي الجديد لعمل استئصال ورم بالمخ وعند تركيب صمام بعد العملية بأسبوع خرجت من غرفه العمليات بميكروب وحاليا في الرعاية منذ ١٣ يوم بنتي بتموت اناشد وزير الدفاع".
وأضاف حساب شاهر، ليلي كانت طالبه عاديه جدا الي ان اكتشفت انها تعاني من اورام في المخ والعمود الفقري وهيا في الصف الثاني الثانوي.
أحمد فؤاد انور كتب : احتاجت تركب صمام نزلت العمليات وبعدها ب ٣ ايام نزلوها الرعاية من ١٣ يوم وكل يوم حالتها بتسوء اكتر وبقالها ٣ ايام سخونية وغابت عن الوعي والمفروض بتعمل شق حنجرة الأم وقعت بالموافقة عليه ولم يتم. مطلوب نقلها لمستشفى أفضل أو شمولها برعاية ودعم شامل في القصر العيني".
وكتب خليل هاشتاق انقذوا ليلى : شفاها الله وعافاها، قلت واقول وسأقول الحرص على المصريين ليس بالكلمات والشعارات والتغريدات فقط ولكن بالنجدة النجدة النجدة كما كتب عمر بن الخطاب لعمرو بن العاص عام الرمادة ان لم يكن يا دكتور محمد صديقك السعودي جاهز فاتصل بأصدقائك حيث محلك لإنقاذ ليلى".